في القديم كان الأطباء يرتدون بدلات الجراحة باللون الأبيض كعلامة للنظاافة , ولكن في مطلع القرن الـ 20 إستخدم الأطباء بدلة جراحة باللون الأخضر أو الأزرق فما هو السر في ذلك إذا التقييم 20 في القديم كان الأطباء يرتدون بدلات الجراحة باللون الأبيض كعلامة للنضافة , ولكن في مطلع القرن الـ 20 قام أحد الأطباء بإرتداء بدلة جراحة باللون الاخضر إعتقادا منه بأن اللون الأخضر مريح أكثر لعين الجراح , وطبقا لاحد المقالات الطبية المنشورة في 1998 فإن اللون الأخضر يساعد الأطباء علي رؤية أوضح أثناء الجراحات لأن الأخضر هو اللون المقابل للأحمر في عجلة الألوان ... ويعتبر الأخضر لون مناسب بغرف العمليات للسببين التاليين : - الأخضر أو الأزرق مريح للعين ويساعد على تجديد نشاط رؤية الطبيب بعد النظر للون الأحمر فترات طويلة حتي لا يصاب الطبيب بتبلد الإحساس, والنظر للون الأحمر فترات طويلة يجعل العين غير قادرة علي تمييز لون الجسم من الدم لذلك فمن المفيد جدا النظر للون الأخضر بين الحين والآخر ليساعد العين علي تمييز إهتزازات اللون الأحمر. - النظر العميق لفترات طويلة للون الأحمر يؤدي إلي توهم طيف أخضر علي الأسطح البيضاء.. وتحدث تلك الظاهرة لأن اللون الأبيض إمتداد لألوان الطيف لذلك تقوم العين بإرسال إشارات للمخ للبحث عن لون مقابل للأحمر وهو الأخضر فتظهر الأطياف الخضراء. وبالتالي فإذا نظر الأطباء للون الأخضر أو الأزرق فستختفي تلك الأطياف لذلك يعتبر اللون الأخضر يليه الازرق أكثر الألوان المناسبة لإرتدائها في غرفة الجراحة. 
تابع القراءة ..

لسبب لا يعرفه العلماء تماماً، فإن هناك حلاً سحرياً وبسيطاً للتخلص من آلام الرأس والصداع، قم فقط بتخفيض كمية الملح التي تتناولها في وجباتك اليومية، وقد تختفي بعدها معاناتك مع الصداع للأبد.
فبحسب دراسة جديدة يساعد تقليل كمية الملح في الطعام إلى مستويات طبيعية على الوقاية من الصداع عند حوالي ثلث الأشخاص.
إلا أن المشكلة تكمن في التالي: تقضي التوصيات العالمية بتناول 3 غرامات من الملح يومياً، أي ما يعادل حوالي نصف ملعقة شاي، في حين أن وجبة "همبرغر" واحدة تحوي على حوالي 6 غرامات من الملح، وهو الحد الأعلى الذي يجب على الإنسان تناوله يومياً بحسب التوصيات.

ويستهلك الناس بالمعدل ما قدره حوالي 9 غرامات في اليوم مما يتسبب بحوالي 1.6 مليون وفاة سنوية في العالم بسبب الأمراض القلبية والوعائية، بحسب دراسات سابقة، ويمكن للبشرية أن توفرها إن قللت من كمية الملح المستخدمة في الطعام.
وقد وجدت الدراسة الحديثة التي قام بها باحثون من جامعة "جون هوبكنز" وشملت 400 مشترك، أن تخفيض كمية الملح في الطعام اليومي من 9 غرامات إلى الحد الذي تقضي به التوصيات، أي 3 غرامات، كان كافياً للقضاء على الصداع عند حوالي ثلث المشتركين الذين تمت متابعتهم خلال شهور طويلة تم خلالها تعديل كمية الملح في وجباتهم اليومية على مراحل.
ويسود اعتقاد بين الباحثين أن تقليل كمية الملح يخفض ضغط الدم، وهو ما قد يسهم في القضاء على الصداع وآلام الرأس، إلا أن نتائج الدراسة وجدت أن تقليل الملح يقضي على الصداع حتى عند الأشخاص ذوي الضغط الطبيعي، وهو ما يعني أن هناك آلية أخرى لا يعرفها العلماء يتسبب فيها الملح بالإصابة بالصداع.
وتظهر إحصاءات سابقة أن سكان آسيا الوسطى هم الأكثر استهلاكاً للملح في العالم، في حين ينخفض الاستهلاك إلى مستوياته الدنيا في إفريقيا، إلا أن زيادة استهلاك الملح ترتبط أيضاً بالوجبات السريعة والنمط الغربي في الطعام، بحيث إن معدل استهلاك الفرد للملح في أوروبا وأميركا بتجاوز ضعف التوصيات العالمية، وهو ما يتسبب بشيوع الوفيات بفعل الأمراض القلبية والوعائية وارتفاع ضغط الدم.
تابع القراءة ..
كيف تعمل الغسالة؟


  • كيف يعمل البوق؟


  • كيف تضع السفينة الكوابل البحرية؟


  • كيف يتم تصنيف أو تصفية العملات؟


  • كيف تعمل ماكينة الخياطة؟


  • كيف يعمل السحّاب؟


  • كيف يتم عمل نجمة خماسية مثالية؟


  • كيف تعمل وظائف القلب؟


  • كيف تعمل البندقية أو المسدس؟


  • كيف تعمل القنبلة اليدوية؟


  • كيف يتم رسم رمز الين يانغ؟


  • كيف تعمل المروحة الكهربائية؟


  • كيف توجد محيط الدائرة؟


  • كيف يعمل ناقل الحركة (الغيار أو الجير) في السيارة؟


  • تشعر بأنك تعلمت الكثير من الأشياء الجديدة، أليس كذلك؟ شارك هذه المعرفة مع أصدقائك أيضا!
    تابع القراءة ..
    مجموعه من الاخطاء الهندسيه الغريبه والمضحكه ....

                                                                                               
                                                                                
                                                                      
                                                                           
                                                                    
                                                                    
                                                       
                                                                 
                                                          


    تابع القراءة ..


    الشمع المستعمل للاستصباح مكون من مخلوط من الحمض الاستياريك وحمض المرجاريك ويستخرجان من شحم البقر. أما شحم الغنم فيستعمل لتحضير شمع الدهن فيصهر الشحم في حوض يسخن بالبخار ثم يضاف إليه الجير ويحرك نحو(10) ساعات فتتحلل الأجسام الثلاثة المكونة للشحم فينفصل الغليسرين وحمض الاستياريك وحمض المرجاريك وحمض الأولاييك وهذه الأجسام الثلاثة تكون مع الجير صابونا جيريا لا يذوب في الماء فيخرج من الحوض ويفصل عن السائل المذيب للغلسرين ويجزأ ويوضع في حوض ويضاف إليه الحمض   الكبريتيك المخفف بالماء ويسخن تسخينا لطيفا فيتحد هذا الحمض   بالكالسيوم فيكون كبريتات كالسيوم لا يذوب في الماء فيرسب في قاع الحوض وينفصل الحمض   الاستياريك وحمض المرجاريك وحمض الأولابيك ولخفة هذه الحوامض تطفو وتكون طبقة زيتية تفصل وتغسل بالماء المحمض بحمض الكبريتيك أولا لتتجرد عما يكون فيها من آثار الجير ثم بالماء المغلي ثم تصب في قوالب من الحديد تتجمد فيها على هيئة أقراص زنة كل قرص من3 إلى4 الكيلوغرام  .


     هذه المادة المتحصلة هي مخلوط من الحمض الاستياريك والمرجاريك والأولاييك ولفصل هذا الأخير منها توضع في قماش متين وتعصر بمعصرة مائية فيسيل الحمض الأولاييك ويبقى في القماش الحمض الاستياريك وحمض المرجاريك وحدهما فيصهر هذا الباقي ويغسل عدة مرات بالماء المغلي ويوضع في قمع متسع متصل طرفه الضيق بعدة قوالب اسطوانية من الرصاص في كل واحد منها خيط غمر في محلول الحمض البوريك فتمتليء هذه القوالب وتتصلب ثم تعرض للضوء والرطوبة لتبيض ثم يصقل سطحها بدلكه بقطعة من الجوخ فتكون الشمع المعروف.



     الغرض من غمر الفتيلة في الحمض البوريك هو أن خاصية هذا الحمض أن يحنى الفتيلة وهي ملتهبة فتلامس الهواء فتحترق كلما طالت ولولاه لما زالت باقية وللزم أن نقطعه في كل قليل من الزمن.

    تابع القراءة ..


    متى اخترعت الغسالة ؟


      

    الغسالة من الأدوات الضرورية في كل بيـــت ، ولكن متى اخترعت الغسالة بالتحديد , إذ كان الناس قبل ذلك يقومون بغسل الثياب على ألواح خشبية فتفرك الثياب لتخرج الأوساخ منها ثم تعصر لإزالة الماء الزائد ثم تلقي على حبل لتجف . وهناك الأحواض المصنوعة من الخشب والمطلية من الزنك .

    أول الغسالات التي وجدت كانت من صنع هاميلتون شميت من بنسرغ في بنسلفانسا عام 1858 وهي غسالة منزلية تعمل بذراع جانبية تدار فتدير معها مجدافا داخل الحوض  . وهناك نوع أخر من الغسالات مشابه لطريقة فرك الغسيل على الألواح .

    هذه الأنواع من الغسالات التي وجدت كانت بسيطة جدا وغير ناجحة لوجود بعض الصعوبات عند الغسيل ، فقد يبقى معظمه متشابكا مع بعضه أو ممزقا  .

    ولم تظهر الغسالات الآلية إلا في عام 1907 إذ تعمل بوساطة محرك آلي وفي عام 1912وجدت الغسالات التي تعمل بوساطة الكهرباء .

    وأحواض الغسالات المنزلية مصنوعة من الخشب  ، ثم تطورت وصنعت من المعدن والنحاس الفولاذ .

    أول نشافة منزلية ناعمة كانت وصنعت عام 1932 أم الجمع بين الغسالة والنشافة فقد كان عام  1953 إذ نزلت هذه الغسالات إلى الأسواق .
    تابع القراءة ..
    اشترك في الصفحة ليصلك جديد الموقع
    ×
    bloggerWidget